The most obvious detriment concerning abiotic stress involves farming. ا الضرر الأكثر وضوحًا فيما يخص الإجهاد اللاأحيائي يتضمن الزراعة .
A plant's first line of defense against abiotic stress is in its roots. خط الدفاع الأول للنبات ضد الإجهاد اللاأحيائي يكمن في جذورها .
Chemical priming has been proposed to increase tolerance to abiotic stresses in crop plants. تم اقتراح التحضير الكيميائي لزيادة القدرة على تحمل الإجهاد اللاأحيائي في محاصيل النباتات.
Abiotic stress is the most harmful factor concerning the growth and productivity of crops worldwide. الإجهاد اللاأحيائي هو العامل الأكثر ضررًا في تأثيره على نمو وإنتاجية المحاصيل عالميًا .
If abiotic stress does not have a strong presence in an area, the biodiversity will be much higher. وإذا لم يكن هناك وجود قوى للإجهاد اللاأحيائي في منطقة ما، فإن التنوع البيولوجي فيه يتزايد.
Because abiotic stress is widely considered a detrimental effect, the research on this branch of the issue is extensive. لأن الإجهاد اللاأحيائي يعتبر بشكل كبير مؤثر ضار، فإن البحث في هذا الجزء من قضية الإجهاد اللاأحيائى مكثف .
Thus, when the abiotic stress occurs, the plant has already prepared defense mechanisms that can be activated faster and increase tolerance. فعندما يحدث الإجهاد اللاأحيائي الحقيقي يكون النبات يمتلك بالفعل آليات الدفاع التي سوف تتحفز سريعًا وتزيد قدرة النبات على التأقلم.
This means that species are more likely to become population threatened, endangered, and even extinct, when and where abiotic stress is especially harsh. مما يعنى أن هذه الفصائل أكثر عرضة لتهديد التلوث، تهديد الانقراض ، بل والانقراض بالفعل، عندما وحيثما يكون الإجهاد اللاأحيائي شديد بشكل استثنائي.
Although these effects may be either beneficial or detrimental, the location of the area is crucial in determining the extent of the impact that abiotic stress will have. ورغم أن هذه التأثيرات قد تكون مفيدة أو ضارة ، إلا أن موقع المنطقة المتأثرة يعد عنصر حاسم في تحديد مدى الإجهاد اللاأحيائي الذي سيحدث .
جوال إصدار